الزهراء ساحة العشق الالهي ..
ساحة الزهراء والعشق الالهي ...
هي ساحة الأمة والنور ...
... مصطلح الحب والعشق ...
:
{ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ
غَفُورٌ رَّحِيمٌ }آل عمران31
إنه الحلم نحو ...
نور النشأة ...
والتصميم ...
والارادة ...
... غاية إلهية نورانية ...
نبتغي خلال نهرها الجاري ...
ان نصنع لغة التعارف الوصالي ...
بين الأرض وروح والانسان ...
تحقيقا لروحية المولى ...
ووصالا نحو ملكوتها ...
في تماس نوراني بلاحدود ...
وأن تعيش بلا ملكوتا محمديا ...
يعني أن تفقد روح الملكوت في
وصال إلهك القدوس ...
إنها بين قوسين ماهيات الحب ...
في الثورة المحمدية ...
والحقيقة المحمدية والتي تختصر ...
نورها انها كلية الكمال الالهي ...
في الصورة المخلوقة ...
نورا ة العشق الالهي ...
والنبوة وحروفها المحمدية ...
جوهرا متحققا ...
ليختزن بقدرة الهية كليات النور الالهي
في الثورة المخلوقة ...
من روح النبوة ...
انه مصطلح ...
الحب الالهي في القرآن المعظم ...
الرابط الثوري بروح الله العلية ...
ليكون العشق في زمن البدء ...
عشق النور للنور ...
وماهيات النور المخلوقة وجوديا ...
الى عشق الماهية الإلهية بالحب ...
وحنين العشق خارج سياق المحسوسات ...
انه الاستواء الالهي على القلوب
المعشوقة ...
المعشوقة ...
فتصنع منها المعجزة ...
ونور الإلهي والفعل الإلهي في كل الأشياء ...
وكل هذا الكنز الروعة في المفرد التعبيري ...
لابد أن يكتسي وتكتسي روعته ...
في أبجديات التوحيد لإلوهيتنا المجيدة ...
إنها ثورة الميثاق ...
وأمر كن فيكون في علم ...
الإرادة والتقدير ...
ليكون عالمية الرضا بالمقسوم الالهي
فيكون الحنين والمحبة ...
وعشق الوصال ...
حنينا دائم لا تستطيع ...
بإنشدادك لعالمية ...
القدرة ان تتواصل خارجه ...
فهو ماء ...
لروح تسري في ...
الحقيقة المحمدية
في الوجود ...
وتواريخ الشهادة ...
...
{ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ
عَلَى هَـؤُلاء شَهِيداً } :
النساء :
41
عَلَى هَـؤُلاء شَهِيداً } :
النساء :
41